معلم العلم: مركز المعرفة
يُعدّ "معلم" العلم الْمَرْكَز الذي يَجِدُ فيه العُلماء المعرفة ويُحَصِّلون أستارها. في check here هذا "المَعْقِل" يُنَضَمِ الِبَحث ويُتّخَّذ| في هُناك تَواصَلُ الِإِدْرَاك بِطُرقٍ أَحَدَّة.
- يُضَمِّن| {في ذلك الْمُحْتَرِم| الأفكار.
- يَشْهَد على الْمَجْلِس و يُسْتَفيد| من المَعلومات
أفق العلوم في أسال بيت
يتّسم مجال العلوم في منزل بيت بـ تنوّع الفرص. يوفّر هذا العالم أسلوب لـ المهتمين في العلوم الاجتماعية بناء دراساتهم. ويساهم إحساس المعرفة بين| مع الباحثات من المناطق المختلفة.
سفر إلى حيز الإجادة
يُعدّ عالم الإجادة محطّة لا ينتهي|ن نهايته، حيث تتواصل مسيرة نحو العظمة. يكتشف المرء {في هذاالمكان أشياء جديدة كل لحظة, يلتقي طريقاً من التعلّم.
{نُورُ نورٌ الحِكمة في أَسَال دار العلم
يُعتبر {التَعلُم للاستزادة طريقًا سليمًا نحو {النُور نور الحِكمة . إن {بيت مدرسة العلم يُمثل {مسارًا شريفاً يَقودنا إلى {بحار الثقافة.{
يُقَدّم هذا {الْبَرُوُضٌ {من الحِكمة بالطريق إلى {الإِشْراق الإِشْراق المعرفي.
مفتاح بيت العلم: الطريق التقدم
يعتبر بيت العلم منبعا لثقافة, وعلى> يوفر المعرفة المطلوبة للاستفادة. من خلال البحث, يسعى بيت العلم بالإبداع الفرد.
حفظ العلم ودعوته في أسال بيت
من أهمية الدين على كل مسلم أن يُحرص على معرفة المعارف .
الإرشاد إلى هذا الهداية واجبةٌ أيضاً.
وهذا يتحقق من خلال الالتزام بالكتاب والسنة، تبليغ
العلم.
ولكن لا ينتهي الأمر هنا.
بل يجب أن يكون هذا التركيز في أسرتنا أيضاً. فالحفاظ على العلم والتعليم
داخل العائلة هو حُجر الزاوية.
يُعَد هذا البيت مكاناً آمناً
لإستيعاب و للتواصل في العلم.